قصيدة أبا يحيى وما أعر للشاعر بهاء الدين زهير

البيت العربي

أَبا يَحيى وَما أَعرِ


عدد ابيات القصيدة:5


أَبا يَحيى وَما أَعرِ
أَبـا يَـحـيـى وَمـا أَعـرِ
فُ مَـن أَنـتَ أَبـا يَـحيى
فَــحَـدِّثـنـي وَقُـل لي أَيُّ
شَـيـءٍ أَنـتَ فـي الدُنيا
مِــنَ الجِــنِّ مِـنَ الإِنـسِ
مِنَ المَوتى مِنَ الأَحيا
بَــعـيـدٌ مِـنـكَ أَن تُـفـلِ
حَ فـي شَـيءٍ مِنَ الأَشيا
فَــلا أَهـلاً وَلا سَهـلاً
وَلا سَـقِـيـاً وَلا رَعـيا
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي بهاء الدين.
شاعر من الكتاب، ولد بمكة ونشأ بقوص، واتصل بالملك الصالح أيوب بمصر، فقرّبه وجعله من خواص كتّابه وظلَّ حظيّا عنده إلى أن مات الصالح فانقطع زهير في داره إلى أن توفي بمصر.