قصيدة أحبابنا أزف الرحي للشاعر بهاء الدين زهير

البيت العربي

أَحبابَنا أَزِفَ الرَحي


عدد ابيات القصيدة:9


أَحبابَنا أَزِفَ الرَحي
أَحـــبـــابَــنــا أَزِفَ الرَحــي
لُ فَـــزَوِّدونـــا بِـــالدُعـــاءِ
أَحــبــابَــنــا هَــل بَــعــدَ هَ
ذا اليَــــومِ يَـــومٌ لِلِّقـــاءِ
إِنّــــي لَأَعــــرِفُ مِــــنـــكُـــمُ
يــاســادَتــي حُــسـنَ الوَفـاءِ
مُــذ كُــنـتُ فـيـكُـم لَم يَـخِـب
أَمَـــلي وَلَم يَـــخــبُ رَجــائي
وَلَقَــــــد رَحَـــــلتُ وَإِنَّنـــــي
بِــالفَــضـلِ مَـنـشـورُ اللِواءِ
لا تَـــســـتَــقِــلَّ بِــيَ المَــطِ
يُّ لِمـا حَـمَـلنَ مِـنَ الثَـنـاءِ
وَإِذا ذَكَــــرتُـــكُـــمُ غَـــنـــي
تُ بِــــذاكَ عَـــن زادٍ وَمـــاءِ
عِـــنـــدي لَكُــم ذاكَ الوَفــا
ءُ المُــسـتَـمِـرُّ عَـلى الوَلاءِ
فَـــعـــلَيـــكُـــمُ أَبَــداً سَــلا
مي في الصَباحِ وَفي المَساءِ
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي بهاء الدين.
شاعر من الكتاب، ولد بمكة ونشأ بقوص، واتصل بالملك الصالح أيوب بمصر، فقرّبه وجعله من خواص كتّابه وظلَّ حظيّا عنده إلى أن مات الصالح فانقطع زهير في داره إلى أن توفي بمصر.