قصيدة أراح الله عبد القيس منا للشاعر الأَخطَل

البيت العربي

أَراحَ اللَهُ عَبدَ القَيسِ مِنّا


عدد ابيات القصيدة:2


أَراحَ اللَهُ عَبدَ القَيسِ مِنّا
أَراحَ اللَهُ عَبدَ القَيسِ مِنّا
وَنَـحـنُ كَـذاكَ مِـنهُم نَستَريحُ
قُــبَــيِّلــَةٌ تَــرَدَّدُ فــي مَـعَـدٍّ
كَـأَنَّ فُـساءَها في الطَفِّ ريحُ
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

غياث بن غوث بن الصلت بن طارقة بن عمرو، أبو مالك، من بني تغلب.
شاعر مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. اشتهر في عهد بني أمية بالشام، وأكثر من مدح ملوكهم. وهو أحد الثلاثة المتفق على أنهم أشعر أهل عصرهم: جرير والفرزدق والأخطل.
نشأ على المسيحية في أطراف الحيرة بالعراق واتصل بالأمويين فكان شاعرهم، وتهاجى مع جرير والفرزدق، فتناقل الرواة شعره. وكان معجباً بأدبه، تياهاً، كثير العناية بشعره. وكانت إقامته حيناً في دمشق وحيناً في الجزيرة.
تصنيفات قصيدة أَراحَ اللَهُ عَبدَ القَيسِ مِنّا