قصيدة أسلمني قومي ولم يغضبوا للشاعر طَرَفَة بن العَبد

البيت العربي

أَسلَمَني قَومي وَلَم يَغضَبوا


عدد ابيات القصيدة:3


أَسلَمَني قَومي وَلَم يَغضَبوا
أَسـلَمَـني قَومي وَلَم يَغضَبوا
لِسَــوأَةٍ حَــلَّت بِهِــم فــادِحَه
كُــلُّ خَــليــلٍ كُــنـتُ خـالَلتُهُ
لا تَـــرَكَ اللَهُ لَهُ واضِـــحَه
كُـــلُّهُـــمُ أَروَغُ مِــن ثَــعــلَبٍ
ما أَشبَهَ اللَيلَةَ بِالبارِحَه
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد، أبو عمرو، البكري الوائلي.
شاعر جاهلي من الطبقة الأولى، كان هجاءاً غير فاحش القول، تفيض الحكمة على لسانه في أكثر شعره، ولد في بادية البحرين وتنقل في بقاع نجد.
اتصل بالملك عمرو بن هند فجعله في ندمائه، ثم أرسله بكتاب إلى المكعبر عامله على البحرين وعُمان يأمره فيه بقتله، لأبيات بلغ الملك أن طرفة هجاه بها، فقتله المكعبر شاباً.
تصنيفات قصيدة أَسلَمَني قَومي وَلَم يَغضَبوا