قصيدة أيا صاحبي ما لي أراك مفكرا للشاعر بهاء الدين زهير

البيت العربي

أَيا صاحِبي ما لي أَراكَ مُفَكِّراً


عدد ابيات القصيدة:4


أَيا صاحِبي ما لي أَراكَ مُفَكِّراً
أَيـا صـاحِـبـي مـا لي أَراكَ مُـفَكِّراً
وَحَــتّـامَ قُـل لي لا تَـزالُ كَـئيـبـا
لَقَـد بـانَ لي أَشـيـاءُ مِنكَ تُريبُني
وَهَـيـهـاتَ يَـخـفـى مَـن يَـكونُ مُريبا
تَــعــالَ فَــحَـدِّثـنـي حَـديـثَـكَ آمِـنـاً
وَجَــدتَ مَــكـانـاً خـالِيـاً وَحَـبـيـبـا
تَعالَ أُطارِحكَ الأَحاديثَ في الهَوى
فَــيَــذكُــرُ كُــلٌّ مِـن هَـواهُ نَـصـيـبـا
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي بهاء الدين.
شاعر من الكتاب، ولد بمكة ونشأ بقوص، واتصل بالملك الصالح أيوب بمصر، فقرّبه وجعله من خواص كتّابه وظلَّ حظيّا عنده إلى أن مات الصالح فانقطع زهير في داره إلى أن توفي بمصر.
تصنيفات قصيدة أَيا صاحِبي ما لي أَراكَ مُفَكِّراً