قصيدة إذا آذاك مالك فامتهنه للشاعر عُروة بن الوَرد

البيت العربي

إِذا آذاكَ مالُكَ فَاِمتَهِنهُ


عدد ابيات القصيدة:3


إِذا آذاكَ مالُكَ فَاِمتَهِنهُ
إِذا آذاكَ مــالُكَ فَـاِمـتَهِـنـهُ
لِجــاديــهِ وَإِن قَـرَعَ المَـراحُ
وَإِن أَخـنـى عَـلَيـكَ فَلَم تَجِدهُ
فَنَبتُ الأَرضَ وَالماءُ القَراحُ
فَـرَغـمُ العَيشِ إِلفُ فِناءِ قَومٍ
وَإِن آســوكَ وَالمَــوتُ الرَواحُ
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

عروة بن الورد بن زيد العبسي، من غطفان.
من شعراء الجاهلية وفرسانها وأجوادها، كان يلقب بعروة الصعاليك لجمعه إياهم، وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم.
قال عبد الملك بن مروان: من قال إن حاتماً أسمح الناس فقد ظلم عروة بن الورد.
شرح ديوانه ابن السكيت.
تصنيفات قصيدة إِذا آذاكَ مالُكَ فَاِمتَهِنهُ