قصيدة إذا لم تكن إبل فمعزى للشاعر عمرو بنِ قُمَيئَة

البيت العربي

إَذا لَم تَكُن إِبلٍ فَمَعزى


عدد ابيات القصيدة:3


إَذا لَم تَكُن إِبلٍ فَمَعزى
إَذا لَم تَـكُـن إِبـلٍ فَـمَعزى
كَــأَنَّ قُـرونَ جَـلَّتـهـا عَـصِـيُ
إِذا ما قامَ حالِبُها أَرنَت
كَـأَنَّهـا الحَـيُّ صَـبَحَهم نَعيُ
فَتَملَأُ بَيتَنا أَقطاً وَسَمنا
وَحَـسـبُـكَ مِـن غِنى شَبعٌ وَرِيُ
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

عمرو بن قميئة بن ذريح بن سعد بن مالك الثعلبي البكري الوائلي النزاري.
شاعر جاهلي مقدم، نشأ يتيماً وأقام في الحيرة مدة وصحب حجراً أبا امرئ القيس الشاعر، وخرج مع امرئ القيس في توجهه إلى قيصر فمات في الطريق فكان يقال له (الضائع).
وهو المراد بقول امرئ القيس
(بكى صاحبي لما رأى الدرب دونه)، إلى آخر الأبيات.
تصنيفات قصيدة إَذا لَم تَكُن إِبلٍ فَمَعزى