قصيدة فلو أن شيئا فائت الموت أحرزت للشاعر عمرو بنِ قُمَيئَة

البيت العربي

فَلَو أَنَّ شَيئاً فائِتَ المَوتِ أَحرَزَت


عدد ابيات القصيدة:2


فَلَو أَنَّ شَيئاً فائِتَ المَوتِ أَحرَزَت
فَلَو أَنَّ شَيئاً فائِتَ المَوتِ أَحرَزَت
عَــمـايَـةُ إِذ راحَ الأَرَحُّ المـوقِـفُ
سَــمــا طَـرفُهُ وَاِبـيَـضَّ حَـتّـى كَـأَنَّهُ
خَـصِـيٌّ جَـفَّتـ عِـنـدَ الرَحـائِلِ أَكـلُفُ
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

عمرو بن قميئة بن ذريح بن سعد بن مالك الثعلبي البكري الوائلي النزاري.
شاعر جاهلي مقدم، نشأ يتيماً وأقام في الحيرة مدة وصحب حجراً أبا امرئ القيس الشاعر، وخرج مع امرئ القيس في توجهه إلى قيصر فمات في الطريق فكان يقال له (الضائع).
وهو المراد بقول امرئ القيس
(بكى صاحبي لما رأى الدرب دونه)، إلى آخر الأبيات.
تصنيفات قصيدة فَلَو أَنَّ شَيئاً فائِتَ المَوتِ أَحرَزَت