البيت العربي

فَما بَرِحَ الوِلدانُ حَتّى رَأَيتُهُ
عدد ابيات القصيدة:1

فَـمـا بَرِحَ الوِلدانُ حَتّى رَأَيتُهُ
عَلى البَكرِ يُمريهِ بِساقٍ وَحافِرِ
مشاركات الزوار
شاركنا بتعليق مفيد
الشاعر: الحُطَيئَة
شاعر مخضرم أدرك الجاهلية والإسلام. كان هجاءاً عنيفاً، لم يكد يسلم من لسانه أحد، وهجا أمه وأباه ونفسه. وأكثر من هجاء الزبرقان بن بدر، فشكاه إلى عمر بن الخطاب، فسجنه عمر بالمدينة، فاستعطفه بأبيات، فأخرجه ونهاه عن هجاء الناس.