قصيدة كلما قلت استرحنا للشاعر بهاء الدين زهير

البيت العربي

كُلَّما قُلتُ اِستَرَحنا


عدد ابيات القصيدة:5


كُلَّما قُلتُ اِستَرَحنا
كُــلَّمـا قُـلتُ اِسـتَـرَحـنـا
جــاءَنــا شُــغــلٌ جَــديــدُ
وَخُــطــوبٌ يَــنــقُـصُ الصَـب
رُ عَـــلَيـــهـــا وَتَـــزيــدُ
تَـــعَـــبٌ لا حَـــمـــدَ فــي
هِ لا وَلا عَــيـشٌ حَـمـيـدُ
إِنَّ هَــــــذا عَــــــلِمَ اللَ
هُ هُــوَ الغُـبـنُ الشَـديـدُ
وَأَرى الشَكوى لِغَيرِ اللَ
هِ شَـــيـــءٌ لا يُـــفـــيــدُ
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي بهاء الدين.
شاعر من الكتاب، ولد بمكة ونشأ بقوص، واتصل بالملك الصالح أيوب بمصر، فقرّبه وجعله من خواص كتّابه وظلَّ حظيّا عنده إلى أن مات الصالح فانقطع زهير في داره إلى أن توفي بمصر.