قصيدة ما بالثراء يسود كل مسود للشاعر عُروة بن الوَرد

البيت العربي

ما بِالثَراءِ يَسودُ كُلُّ مُسَوَّدٍ


عدد ابيات القصيدة:4


ما بِالثَراءِ يَسودُ كُلُّ مُسَوَّدٍ
مـا بِـالثَـراءِ يَـسـودُ كُـلُّ مُسَوَّدٍ
مَــثــرٍ وَلَكِـن بِـالفِـعـالِ يَـسـودُ
بَـل لا أُكـاثِرُ صاحِبي في يُسرِهِ
وَأَصُــدُّ إِذ فــي عَــيـشِهِ تَـصـريـدُ
فَـإِذا غَـنـيـتُ فَـإِنَّ جـارِيَ نَيلُهُ
مِــن نــائِلي وَمَــيَـسَّري مَـعـهـودُ
وَإِذا اِفتَقَرتُ فَلَن أَرى مُتَخَشِّعاً
لِأَخــي غِــنــىً مَـعـروفُهُ مَـكـدودُ
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

عروة بن الورد بن زيد العبسي، من غطفان.
من شعراء الجاهلية وفرسانها وأجوادها، كان يلقب بعروة الصعاليك لجمعه إياهم، وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم.
قال عبد الملك بن مروان: من قال إن حاتماً أسمح الناس فقد ظلم عروة بن الورد.
شرح ديوانه ابن السكيت.
تصنيفات قصيدة ما بِالثَراءِ يَسودُ كُلُّ مُسَوَّدٍ