البيت العربي
ما بِيَ مِن عارٍ إِخالُ عَلِمتُهُ
عدد ابيات القصيدة:4
مــا بِــيَ مِــن عــارٍ إِخــالُ عَـلِمـتُهُ
سِـوى أَنَّ أَخـوالي إِذا نُـسِـبوا نَهدُ
إِذا مـا أَرَدتَ المَـجـدَ قَـصَّرَ مَجدُهُم
فَـأَعـيـا عَـلَيَّ أَن يُـقـارِبَني المَجدُ
فَـيـالَيـتَهُـم لَم يَـضـرِبوا فِيَّ ضَربَةً
وَأَنِّيــَ عَــبــدٌ فــيــهِـمُ وَأَبـي عَـبـدُ
ثَعالِبُ في الحَربِ العَوانِ فَإِن تَبُخ
وَتَــنــفَــرِجِ الجُـلّى فَـإِنَّهـُمُ الأُسـدُ
مشاركات الزوار
شاركنا بتعليق مفيد
الشاعر: عُروة بن الوَرد
من شعراء الجاهلية وفرسانها وأجوادها، كان يلقب بعروة الصعاليك لجمعه إياهم، وقيامه بأمرهم إذا أخفقوا في غزواتهم.
قال عبد الملك بن مروان: من قال إن حاتماً أسمح الناس فقد ظلم عروة بن الورد.
شرح ديوانه ابن السكيت.