البيت العربي
هَل عَرَفتَ الدِيارَ عَن أَحقابِ
عدد ابيات القصيدة:4
هَـل عَـرَفتَ الدِيارَ عَن أَحقابِ
دارِسـاً آيُهـا كَـخَـطِّ الكِـتـابِ
وَكَـأَنّـي لَمّـا عَـرَفتُ دِيارَ ال
حَيِّ بِالسَفحِ عَن يَمينِ الحُبابِ
يَــسَـرٌ حـارَضَ الرِبـابَـةَ حَـتّـى
راحَ قَصراً وَضيمَ في الأَندابِ
جَزَعاً مِنكَ يَاِبنَ سَعدٍ وَقَد أَخ
لَقَ مِنكَ المَشيبُ ثَوبَ الشَبابِ
مشاركات الزوار
شاركنا بتعليق مفيد
الشاعر: عمرو بنِ قُمَيئَة
شاعر جاهلي مقدم، نشأ يتيماً وأقام في الحيرة مدة وصحب حجراً أبا امرئ القيس الشاعر، وخرج مع امرئ القيس في توجهه إلى قيصر فمات في الطريق فكان يقال له (الضائع).
وهو المراد بقول امرئ القيس
(بكى صاحبي لما رأى الدرب دونه)، إلى آخر الأبيات.