قصيدة وطئت على أعناق قيس فما اشتكت للشاعر ابن الدمينة

البيت العربي

وَطئتُ عَلَى أَعنَاقِ قَيسٍ فما اشتَكَت


عدد ابيات القصيدة:2


وَطئتُ عَلَى أَعنَاقِ قَيسٍ فما اشتَكَت
وَطـئتُ عَـلَى أَعـنَـاقِ قَـيـسٍ فما اشتَكَت
هَــوَانـى ولاَ أَحـفَـى تَـحَـرُّكُهَـا نَـعـلِى
وَقَيسٌ كَثُعلِ الشّاه في الضَّرعِ لاَ تَرى
أَذَلَّ وَلاَ أَخــفَـى مَـكـانـاً مِـنَ الثُّعـلِ
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

عبد الله بن عبيد الله بن أحمد، من بني عامر بن تيم الله، من خثعم، أبو السري، والدمينة أمه.
شاعر بدوي، من أرق الناس شعراً، قل أن يرى مادحاً أو هاجياً، أكثر شعره الغزل والنسيب والفخر.
كان العباس بن الأحنف يطرب ويترنح لشعره، واختار له أبو تمام في باب النسيب من ديوان الحماسة ستة مقاطيع.
وهو من شعراء العصر الأموي، اغتاله مصعب بن عمرو السلولي، وهو عائد من الحج، في تبالة (بقرب بيشة للذاهب من الطائف) أو في سوق العبلاء (من أرض تبالة).
له (ديوان شعر - ط) صغير.
تصنيفات قصيدة وَطئتُ عَلَى أَعنَاقِ قَيسٍ فما اشتَكَت