البيت العربي
وَما عَيشُ الفَتى في الناسِ إِلّا
عدد ابيات القصيدة:2

وَما عَيشُ الفَتى في الناسِ إِلّا
كَـمـا أَشـعَـلتَ فـي ريـحٍ شِهـابـا
فَــيَــسـطَـعُ تـارَةً حَـسَـنـاً سَـنـاهُ
ذَكَــيُّ اللَونِ ثُـمَّ يَـصـيـرُ هـابـا
مشاركات الزوار
شاركنا بتعليق مفيد
الشاعر: عمرو بنِ قُمَيئَة
شاعر جاهلي مقدم، نشأ يتيماً وأقام في الحيرة مدة وصحب حجراً أبا امرئ القيس الشاعر، وخرج مع امرئ القيس في توجهه إلى قيصر فمات في الطريق فكان يقال له (الضائع).
وهو المراد بقول امرئ القيس
(بكى صاحبي لما رأى الدرب دونه)، إلى آخر الأبيات.