البيت العربي
وَمَولى ضَعيفِ النَصرِ ناءٍ مَحَلُّهُ
عدد ابيات القصيدة:4
وَمَــولى ضَــعــيـفِ النَـصـرِ نـاءٍ مَـحَـلُّهُ
جَــشِــمــتُ لَهُ مــا لَيــسَ مِـنّـي جـاشِـمُه
إِذا مــا رَآنــي مُــقــبِــلاً شَـدَّ صَـوتَهُ
عَلى القِرنِ وَاِعلَولى عَلى مَن يُخاصِمُه
وَأَجـــرَدَ مَـــيّـــاحٍ وَهَـــبـــتُ بِـــسِــرجِهِ
لِمُــــخـــتَـــبِـــطٍ أوذي دَلالٍ أُكـــارِمُه
عَــلى أَنَّ قَــومــي أَســلَمـونـي وَعُـرَّتـي
وَقَــومُ الفَــتــى أَظــفــارُهُ وَدَعــائِمُه
مشاركات الزوار
شاركنا بتعليق مفيد
الشاعر: عمرو بنِ قُمَيئَة
شاعر جاهلي مقدم، نشأ يتيماً وأقام في الحيرة مدة وصحب حجراً أبا امرئ القيس الشاعر، وخرج مع امرئ القيس في توجهه إلى قيصر فمات في الطريق فكان يقال له (الضائع).
وهو المراد بقول امرئ القيس
(بكى صاحبي لما رأى الدرب دونه)، إلى آخر الأبيات.