البيت العربي

يا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلِّغَن
عدد ابيات القصيدة:3

يـا راكِـبـاً إِمّـا عَـرَضـتَ فَـبَـلِّغَن
عَـلى النَـأيِ مِنّي عُروَةَ بنَ هِلالِ
وَلا تَترُكَن مَولاكَ ما سُقتَ هَجمَةً
لَهـا بَـعـدَ ضَـمِّ الراعِـيَـينِ تَوالِ
يَـرُدُّ إِلَيـكَ الحـالِبـانِ وِطـابَهـا
عَــلى كُــلِّ حَـفّـادِ العَـشِـيِّ ثَـفـالِ
مشاركات الزوار
شاركنا بتعليق مفيد
الشاعر: الحُطَيئَة
شاعر مخضرم أدرك الجاهلية والإسلام. كان هجاءاً عنيفاً، لم يكد يسلم من لسانه أحد، وهجا أمه وأباه ونفسه. وأكثر من هجاء الزبرقان بن بدر، فشكاه إلى عمر بن الخطاب، فسجنه عمر بالمدينة، فاستعطفه بأبيات، فأخرجه ونهاه عن هجاء الناس.