قصيدة يا عزيزينا اللذين اقترنا للشاعر خليل مطران

البيت العربي

يَا عَزِيزَيْنَا اللَّذَيْنِ اقْتَرَنَا


عدد ابيات القصيدة:4


يَا عَزِيزَيْنَا اللَّذَيْنِ اقْتَرَنَا
يَا عَزِيزَيْنَا اللَّذَيْنِ اقْتَرَنَا
لِيَـكُـنْ عَـيْـشُـكُـمَـا عَـيْشَ صَفَاءْ
خَـيْـرَ مَـا يَـدْعُو الْمُحِبُّونَ بِهِ
لَكُــمَــا نَــسْـلَ كَـرِيـمٍ وَرِفَـاءْ
أَنَّ أَدْلِيـــنَ عَـــرُوسٌ كَـــمُـــلَتْ
بِمَعَانٍ خَيْرِ مَا فيها الوَفَاءْ
وَدِمِــتْــرِي ذُو خِـصَـالٍ يُـزْدَهَـى
بِـحِـلاَهَا الصَّادِقُونَ الشُّرَفَاءْ
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

خليل بن عبده بن يوسف مطران.
شاعر، غواص على المعاني، من كبار الكتاب، له اشتغال بالتاريخ والترجمة.
ولد في بعلبك (بلبنان) وتعلم بالمدرسة البطريركية ببيروت، وسكن مصر، فتولى تحرير جريدة الأهرام بضع سنين.
ثم أنشأ "المجلة المصرية" وبعدها جريدة الجوائب المصرية يومية ناصر بها مصطفى كامل باشا في حركته الوطنية واستمرّت أربع سنين.
وترجم عدة كتب ولقب بشاعر القطرين، وكان يشبّه بالأخطل، بين حافظ وشوقي.
وشبهه المنفلوطي بابن الرومي في تقديمه العتابة بالمعاني وبالألفاظ كان غزير العلم بالأدبين الفرنسي والعربي، رقيق الطبع، ودوداً، مسالماً له (ديوان شعر - ط) أربعة أجزاء توفي بالقاهرة.
تصنيفات قصيدة يَا عَزِيزَيْنَا اللَّذَيْنِ اقْتَرَنَا