البيت العربي
أَلا مَن مُبلِغٌ عَنّي رَبيعاً
عدد ابيات القصيدة:4
أَلا مَـن مُـبـلِغٌ عَـنّـي رَبـيـعـاً
فَما أَحدَثتَ في الحَدَثانِ بَعدي
أَبـوكَ أَبـو الفَعالِ أَبو بَراءٍ
وَخـالُكَ مـاجِـدٌ حَـكَـمُ بـنُ سَـعـدِ
بَـنـي أُمِّ البَـنـينِ أَلَم يَرُعكُم
وَأَنـتُـم مِـن ذَوائِبِ أَهـلِ نَـجـدِ
تَهَــكُّمــُ عــامِــرٍ بِــأَبـي بَـراءٍ
لِيُــخــفِــرَهُ وَمـا خَـطَـأٌ كَـعَـمـدِ
مشاركات الزوار
شاركنا بتعليق مفيد
الشاعر: حَسّان بن ثابِت
شاعر النبي (صلى الله عليه وسلم) وأحد المخضرمين الذين أدركوا الجاهلية والإسلام، عاش ستين سنة في الجاهلية ومثلها في الإسلام. وكان من سكان المدينة.
واشتهرت مدائحه في الغسانيين وملوك الحيرة قبل الإسلام، وعمي قبل وفاته.لم يشهد مع النبي (صلى الله عليه وسلم) مشهداً لعلة أصابته.
توفي في المدينة.
قال أبو عبيدة: فضل حسان الشعراء بثلاثة: كان شاعر الأنصار في الجاهلية وشاعر النبي في النبوة وشاعر اليمانيين في الإسلام.
وقال المبرد في الكامل: أعرق قوم في الشعراء آل حسان فإنهم يعدون ستةً في نسق كلهم شاعر وهم: سعيد بن عبدالرحمن بن حسان بن ثابت بن المنذر بن حرام.