قصيدة أوصى أبونا مالك بوصاية للشاعر حَسّان بن ثابِت

البيت العربي

أَوصى أَبونا مالِكٌ بِوِصايَةٍ


عدد ابيات القصيدة:3


أَوصى أَبونا مالِكٌ بِوِصايَةٍ
أَوصــى أَبــونــا مــالِكٌ بِــوِصـايَـةٍ
عَــمـراً وَعَـوفـاً إِذ تَـجَهَّرَ غـادِيـا
بِـأَن إِجـعَـلوا أَمـوالَكُم وَسُيوفَكُم
لِأَعـراضِـكُـم مـا سَلَّمَ اللَهُ واقِيا
فَقُلنا لَهُ إِذ قالَ ما قالَ مَرحَباً
أَمَـرتَ بِـمَـعـروفٍ وَأَوصَـيـتَ كـافِـيا
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

حسان بن ثابت بن المنذر الخزرجي الأنصاري، أبو الوليد.
شاعر النبي (صلى الله عليه وسلم) وأحد المخضرمين الذين أدركوا الجاهلية والإسلام، عاش ستين سنة في الجاهلية ومثلها في الإسلام. وكان من سكان المدينة.
واشتهرت مدائحه في الغسانيين وملوك الحيرة قبل الإسلام، وعمي قبل وفاته.لم يشهد مع النبي (صلى الله عليه وسلم) مشهداً لعلة أصابته.
توفي في المدينة.
قال أبو عبيدة: فضل حسان الشعراء بثلاثة: كان شاعر الأنصار في الجاهلية وشاعر النبي في النبوة وشاعر اليمانيين في الإسلام.
وقال المبرد في الكامل: أعرق قوم في الشعراء آل حسان فإنهم يعدون ستةً في نسق كلهم شاعر وهم: سعيد بن عبدالرحمن بن حسان بن ثابت بن المنذر بن حرام.
تصنيفات قصيدة أَوصى أَبونا مالِكٌ بِوِصايَةٍ