قصيدة لا قوة لي يا ربي فأنتصر للشاعر أبو اسحاق الألبيري

البيت العربي

لا قُوَةٌ لِيَ يا رَبّي فَأَنتَصِرُ


عدد ابيات القصيدة:3


لا قُوَةٌ لِيَ يا رَبّي فَأَنتَصِرُ
لا قُــوَةٌ لِيَ يـا رَبّـي فَـأَنـتَـصِـرُ
وَلا بَـراءَةَ مِـن ذَنـبـي فَـأَعـتَذِرُ
فَـإِن تُـعـاقِـب فَأَهلٌ لِلعِقابِ وَإِن
تَـغـفِـر فَـعَـفـوُكَ مَـأمـولٌ وَمُنتَظَرُ
إِنَّ العَظيمَ إِذا لَم يَعفُ مُقتَدِراً
عَـنِ العَـظـيـمِ فَمَن يَعفو وَيَقتَدِرُ
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

إبراهيم بن مسعود بن سعد التُجيبي الإلبيري أبو إسحاق.
شاعر أندلسي، أصله من أهل حصن العقاب، اشتهر بغرناطة وأنكر على ملكها استوزاره ابن نَغْزِلَّة اليهودي فنفي إلى إلبيرة وقال في ذلك شعراً فثارت صنهاجة على اليهودي وقتلوه. شعره كله في الحكم والمواعظ، أشهر شعره قصيدته في تحريض صنهاجة على ابن نغزلة اليهودي ومطلعها (ألا قل لصنهاجةٍ أجمعين).
تصنيفات قصيدة لا قُوَةٌ لِيَ يا رَبّي فَأَنتَصِرُ