قصيدة وصاحب جعلته أميري للشاعر بهاء الدين زهير

البيت العربي

وَصاحِبٍ جَعَلتُهُ أَميري


عدد ابيات القصيدة:4


وَصاحِبٍ جَعَلتُهُ أَميري
وَصـــاحِـــبٍ جَـــعَـــلتُهُ أَمــيــري
أَسـكَـنـتُهُ فـي داخِـلِ الضَـمـيـرِ
أَودَعــتُهُ الخَــفِــيَّ مِـن أُمـوري
فَـكـانَ مِثلَ النارِ في البَخورِ
صَــحِــبــتُهُ وَلَم يَــكُـن نَـظـيـري
قَــدَّمــتُهُ وَهُــوَ يَـرى تَـأخـيـري
نَــقَــصــتُ إِذ جَــعَـلتُهُ كَـبـيـري
كَما تُزادُ الياءُ في التَصغيرِ
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي بهاء الدين.
شاعر من الكتاب، ولد بمكة ونشأ بقوص، واتصل بالملك الصالح أيوب بمصر، فقرّبه وجعله من خواص كتّابه وظلَّ حظيّا عنده إلى أن مات الصالح فانقطع زهير في داره إلى أن توفي بمصر.