قصيدة إن عمروا وما تجشم عمرو للشاعر الحُطَيئَة

البيت العربي

إِنَّ عَمرواً وَما تَجَشَّمَ عَمروٌ


عدد ابيات القصيدة:4


إِنَّ عَمرواً وَما تَجَشَّمَ عَمروٌ
إِنَّ عَـمـرواً وَمـا تَـجَشَّمَ عَمروٌ
كَـاِبـنِ بيضٍ غَداةَ سُدَّ السَبيلُ
لَم تَـجِـد غـالِبٌ وَراءَكَ مَـعدىً
لِتُــــراثٍ وَلا دَمٌ مَــــطــــلولُ
كُـلُّ أَمـرٍ يَـنـوبُ عَبساً جَميعاً
أَنتَ فيهِ المُطاعُ فيما تَقولُ
قَـد تَـحَـمَّلـتَ خَيرَ ذاكَ وَليداً
أَنـتَ لِلصـالِحـاتِ قِـدماً فَعولُ
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

جرول بن أوس بن مالك العبسي، أبو مليكة.
شاعر مخضرم أدرك الجاهلية والإسلام. كان هجاءاً عنيفاً، لم يكد يسلم من لسانه أحد، وهجا أمه وأباه ونفسه. وأكثر من هجاء الزبرقان بن بدر، فشكاه إلى عمر بن الخطاب، فسجنه عمر بالمدينة، فاستعطفه بأبيات، فأخرجه ونهاه عن هجاء الناس.
تصنيفات قصيدة إِنَّ عَمرواً وَما تَجَشَّمَ عَمروٌ