قصيدة لأجلك سعيي واجتهادي وخدمتي للشاعر بهاء الدين زهير

البيت العربي

لِأَجلِكِ سَعيِي وَاِجتِهادي وَخِدمَتي


عدد ابيات القصيدة:5


لِأَجلِكِ سَعيِي وَاِجتِهادي وَخِدمَتي
لِأَجـلِكِ سَـعيِي وَاِجتِهادي وَخِدمَتي
وَيـا لَيـتَ هَـذا كُـلُّهُ فـيـكَ يُثمِرُ
تَـبِـعتُ الَّذي يُرضيكَ في كُلِّ حالَةٍ
فَإِن كُنتَ لَم تُبصِرهُ فَاللَهُ يُبصِرُ
وَوَاللَهِ مـا مِـثـلي مُـحِـبٌّ وَمُـشفِقٌ
وَسَــوفَ إِذا جَـرَّبـتَ غَـيـرِيَ تَـذكُـرُ
فَـمـا شِئتَ مِن أَمرٍ فَسَمعاً وَطاعَةً
فَـمـا ثَـمَّ إِلّا مـا تُـحِـبُّ وَتُـؤثِـرُ
عَــلَيَّ بِــأَنّــي لا أُخِــلُّ بِــخِـدمَـةٍ
وَأَبـذُلُ مَـجـهـودي وَأَنـتَ المُـخَيَّرُ
شاركها مع اصدقائك

مشاركات الزوار

شاركنا بتعليق مفيد

الشاعر:

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي بهاء الدين.
شاعر من الكتاب، ولد بمكة ونشأ بقوص، واتصل بالملك الصالح أيوب بمصر، فقرّبه وجعله من خواص كتّابه وظلَّ حظيّا عنده إلى أن مات الصالح فانقطع زهير في داره إلى أن توفي بمصر.
تصنيفات قصيدة لِأَجلِكِ سَعيِي وَاِجتِهادي وَخِدمَتي